مقالات

لن تحتاجي العمليات لعلاج سرطان الثدي بعد اليوم! اطلبي العلاج من الشيخ يوسف فتوني

يمكن أن يكون علاج سرطان الثدي فعالاً للغاية، خاصة عند الكشف عن المرض في وقت مبكر. وغالباً ما ينطوي علاج سرطان الثدي على مزيج من الاستئصال الجراحي والعلاج الإشعاعي والأدوية (العلاج الهرموني و/أو المعالجة الكيميائية و/أو العلاج البيولوجي الموجّه) سعياً إلى علاج السرطان المجهري الذي انتشر من ورم الثدي عبر الدم. ولكن اليوم بوجود الشيخ يوسف فتوني و طاقته الروحية لن تحتاجي لأي منها. هذا العلاج الذي يقدمه الشيخ يوسف فتوني يمكن أن يمنع نمو السرطان وانتشاره و ينقذ الأرواح بالنتيجة و يعالج هذه الخلايا بطريقته الاحترافية الموثوقة.

من هو الشيخ يوسف فتوني

هو عالم من أهم وأشهر علماء الطاقة الكونيّة لعلاج الأبدان و التحكم بالوظائف الخلويّة لإزالة أي ألم في أي عضو من أعضاء الجسم بدقائق بالإضافة إلى علاج لجميع الأمراض النفسيّة والروحانيّة. بدأ حياته الإعلاميّة والمِهنيّة عام ١٩٩٨ حينما كانَ يُطِلُّ على شاشات التّلفزة الفضائيّة اللّبنانيّة ومنها قناة كيليكيا و Nbn و otv وcvn والجرس وغيرها من القنوات الأخرى .ثم اشترى في عام ٢٠١٤ قناةً تُدعى “tv “ويقع مقرّها في مدينة بيروت، الحازميّة شارع مارتقلا و شركة فيلملي للإنتاج الفنيّ والدّبلجة .

أسس قناة المرأة العربيّة سنة ٢٠١٦ ومنذ ذلك الحين و نحن نشهدُ وجوده على المنصّات الإعلاميّة والسوشل ميديا. كما يملكُ عددًا من المتابعين عبر الفايسبوك حيث تجاوزت المليون شخص وهو رقم غير طبيعي. وفي عام ٢٠٢٣ أسّس قناةً تلفزيونيّةً فضائيّةً تحمل اسمه”قناة الشّيخ يوسف فتوني” إلى جانب قناة المرأة العربيّة، وتُعدُّ هاتان القناتان من القنوات التي تشهد أعلى نسبة مشاهدة عالميًّا.

وفي الوقت الحالي يعيش الشيخ يوسف فتوني متنقِّلًا بين لبنان والعالم ليُعالجَ آلاف المرضى سنويًّا . وتزامنًا مع إطلاق قناة الشّيخ يوسف فتوني رسميًّا، أُنشئ موقعَهُ الرّسميّ في أيار ، وهو الآن يُعِدُّ لأكبر متجرٍ الكترونيٍّ بحسب تصوّره وإصراره لبيع المنتجات الخاصّة لكثرة الطّلبِ عليها.

ما هو سرطان الثدي؟

ويأتي سرطان الثدي بعد سرطانَ الجلد من حيث كونه أكثر أنواع السرطانات شيوعًا بين النساء في الولايات المتحدة. يصيب سرطان الثدي كلاً من الرجال والنساء، إلا أنه أكثر شيوعًا بين النساء.

لقد ساعد الدعم الكبير للتوعية بسرطان الثدي وتمويل الأبحاث على إحداث تقدم في تشخيص سرطان الثدي وعلاجه. وزادت معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى سرطان الثدي، كما قل عدد الوفيات المرتبطة بهذا المرض بشكل منتظم، ويرجع ذلك في الأغلب إلى عدد من العوامل، مثل الكشف المبكر، واتباع طريقة علاج جديدة تراعي حالة كل مريض، والارتقاء بمستوى فهمنا لطبيعة هذا المرض.

تصنيف الورم السرطاني


يتم تصنيف الورم السرطاني على جدول من 0 – 4IV (أربعة)، على النحو الآتي:

الدرجة 0


تسمى أيضًا سرطان ثدي غير غازٍ أو محلي، وعلى الرغم من أن هذه الأورام لا تملك القدرة على غزو الأنسجة السليمة في الثدي أو الانتشار إلى أعضاء أخرى في الجسم، إلا أنه من المهم استئصالها وإزالتها؛ لأنها قد تتحول إلى أورام غازية في المستقبل.

الدرجات من 1 – 4


هي أورام غازية لديها القدرة على غزو أنسجة سليمة في الثدي ثم الانتشار إلى أعضاء أخرى في الجسم، الورم السرطاني في الدرجة الأولى هو ورم صغير ومحلي وفرص الشفاء التام منه كبيرة جدًا، لكن كلما ارتفعت الدرجة قلّت فرص الشفاء.

الدرجة 4


هو ورم سرطانيّ انتقل إلى خارج نسيج الثدي وانتشر في أعضاء أخرى من الجسم، مثل: الرئتين والعظام والكبد، وعلى الرغم من أنه لا يمكن الشفاء من السرطان في هذه المرحلة، إلا أن هناك احتمالًا بأن يستجيب بطريقة جيدة لعلاجات متنوعة من شأنها أن تسبب انكماش وتضاؤل الورم وإبقاءه تحت السيطرة لفترة طويلة من الزمن.

أعراض سرطان الثدي


الوعي واليقظة للأعراض والعلامات المبكرة من سرطان الثدي يمكن أن ينقذا حياتك، فحين يتم الكشف عن المرض في مراحله الأولية المبكرة تكون تشكيلة العلاجات المتاحة أوسع وأكثر تنوعًا، كما تكون فرص الشفاء التام كبيرة جدًا.

معظم الكتل التي يتم اكتشافها في الثدي ليست خبيثة، ومع ذلك فإن العلامة المبكرة الأكثر شيوعًا للإصابة بمرض سرطان الثدي لدى النساء والرجال على حد سواء، هي ظهور كتلة أو تكثـّف في نسيج الثدي، هذه الكتلة غير مؤلمة غالبًا.

تشمل أعراض سرطان الثدي ما يأتي:

  • إفراز مادة شفافة أو مشابهة للدم من الحلمة، يظهر أحيانًا مع ظهور الورم في الثدي.
  • تراجع الحلمة أو تسننها.
  • تغيّر حجم أو ملامح الثدي.
  • تسطـّح أو تسنن الجلد الذي يغطي الثّدي.
  • ظهور احمرار أو ما يشبه الجلد المجعّد على سطح الثدي، مثل قشرة البرتقال.

الأسباب

ويعرِّف الأطباء أن سرطان الثدي يحدث عندما تبدأ بعض خلايا الثدي في النمو بطريقة غير طبيعية. تنقسم هذه الخلايا بسرعة أكبر من الخلايا السليمة وتستمر لتتراكم، وتشكِّل كتلة أو ورمًا. وقد تنتشر الخلايا (تنتقل) من خلال الثدي إلى العُقَد اللمفية، أو إلى أجزاء أخرى من جسمك.

يبدأ سرطان الثدي عادةً مع الخلايا الموجودة في القنوات المنتجة للحليب (السرطان اللبني العنيف). يمكن أن يبدأ سرطان الثدي أيضًا في الأنسجة الغُدِّيَّة التي يُطلق عليها اسم الفصيصات (السرطان الفصيصي الغزوي)، أو في خلايا أو أنسجة أخرى داخل الثدي.

ولقد حدَّد الباحثون العوامل المرتبطة بنمط الحياة، والعوامل الهرمونية، والبيئية التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي. ولكن ليس من الواضح السبب وراء إصابة بعض الأشخاص بالسرطان على الرغم من عدم وجود أي عوامل خطر تحيط بهم، بينما لا يُصاب أشخاص آخرون يكونون مُعرَّضين لعوامل الخطر. ويُحتمل أن يحدث سرطان الثدي بسبب التفاعل المعقَّد للتكوين الجيني وللبيئة التي تعيش فيها.

عوامل الخطر

عامل خطورة الإصابة بسرطان الثدي هو أي عامل يجعل المرأة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي. ولكن وجود عامل أو أكثر من عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي لا يعني بالضرورة أنك سوف تُصابين بسرطان الثدي. العديد من النساء المصابات بسرطان الثدي ليس لديهن أي عوامل خطورة معروفة سوى كونهن نساءً.

تشمل العوامل المرتبطة بزيادة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي ما يلي:

  • كونكِ أنثى. النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بسرطان الثدي.
  • التقدُّم في السن. تزيد احتمالية إصابتكِ بسرطان الثدي مع التقدم بالعمر.
  • وجود سجل مرضي للإصابة بمشاكل الثدي. إذا وُجد السرطان الفصيصي الموضعي في خزعة الثدي (LCIS) أو فرط تنسج اللانمطي للثدي، فلديك احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي.
  • وجود سجل مرضي للإصابة بسرطان الثدي. إذا كنتِ مصابةً بسرطان الثدي في أحدى الثديين، فلديكِ احتمالية مرتفعة للإصابة بالسرطان في الثدي الأخر.
  • وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي. إذا شُخصت أمك أو أختك أو ابنتك بسرطان الثدي، خصوصًا في سن مبكرة، تزداد احتمالية إصابتك بسرطان الثدي. ومع ذلك، فإن غالبية الأشخاص المصابين بسرطان الثدي ليس لديهم تاريخ عائلي للمرض.
  • الجينات الموروثة التي تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان. يمكن أن تنتقل بعض الطفرات الجينية التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي من الآباء إلى الأطفال. الطفرات الجينية الأكثر شهرة التي تزيد من احتمالية الاصابة بسرطان الثدي هي BRCA1 و BRCA2. يمكن أن تزيد هذه الجينات بشكل كبير من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي وغيره من أنواع السرطان، لكنها لا تجعل السرطان أمرًا حتميًّا.
  • التعرض للإشعاع. إذا كنت قد تلقيتِ علاجًا إشعاعيًّا على الصدر في مرحلة الطفولة أو الشباب، فإن احتمالية إصابتك بسرطان الثدي تزداد.
  • السِّمنة. يرفع الوزن الزائد أو البدانة احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
  • أن تبدأ الدورة الشهرية لديك في سن مبكر. بداية الدورة الشهرية قبل الثانية عشرة يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
  • أن يبدأ انقطاع الدورة الشهرية في سن متقدمة. إذا بدأت انقطاع الطمث في سن أكبر، فأنتِ أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي.
  • إنجاب طفلك الأول في سن متأخرة. النساء اللائي يلدن طفلهن الأول بعد سن الثلاثين قد يكون لديهن احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي.
  • لم يسبق لكِ الحمل. النساء اللاتي لم يسبق لهن الحمل أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من النساء اللاتي حملن مرة أو أكثر.
  • استخدام العلاج الهرموني بعد سن اليأس. النساء اللاتي يتناولن أدوية العلاج الهرموني التي تجمع بين الإستروجين والبروجستيرون لعلاج علامات وأعراض انقطاع الطمث لديهن احتمالية أكبر للإصابة بسرطان الثدي. تنخفض احتمالية الإصابة بسرطان الثدي عندما تتوقف النساء عن تناول هذه الأدوية.
  • تناوُل الكحوليات. يزيد تناول الكحوليات احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.

اطلبي علاج سرطان الثدي الآن

تواصلي مع الشيخ يوسف فتوني مباشرة اضغط هنا

هذا الموقع هو الموقع الرسمي و الوحيد للشيخ يوسف فتوني https://youssefftouni.com/

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *